TEKS INNAL HABIB
اِنَّ الحَبِيبَ المصطفى ذُورَأفَةٍ وَذُو وَفَا
وَذِكرُهُ فِيهِ الشِّفَا اِذَاتَمَادَى بِالعِلَل
نِلنَا بِهِ طُولَ المَدى نَصرًا عَلَى كُلِّ العِدَى
يَسُرُّنَا اَن يُفتَدَى بِالرُّوحِ مِنَّا وَالمُقَل
طَارَة لَهُ اَروَاحُنَا دَامَت بِهِ اَفرَاحُنَا
زَالَت بِهِ اَترَاحُنَا فَهُوَ الرَّجَاءُ وَالاَمَل
اَورَدتَ رَبِّى نِعَمًا عَدَّا نُجُومٍ فِى السَّمَا
اَحسِن اِلهِى كَرَمًا خِتَامَنَا عِندَ ا
Comments
Post a Comment